رسائل القطط
أويا بيدريُقال إن الكلب يتعلق بصاحبه، والقط يتعلق بمنزله، فهل هذا صحيح؟
تنفي الرواية هذه المقولة الظالمة.
إن المبهج في هذه الرواية أن أبطالها من القطط لم تتوقف لحظة عن بعث رسائلها، لتقول لنا؛ بأنها هي أيضاً مثل البشر. تحب وترغب، وتخلص وتصدق، تماماً كما حصل مع بطلة حكايتنا القطة "نينا".
Année:
1991
Editeur::
الدار العربية للعلوم ناشرون
Langue:
arabic
Fichier:
MOBI , 948 KB
IPFS:
,
arabic, 1991